بانفراد تام اهداء لمنتدانا وجميع المنتديات المسيحية " الفنان الكويتي / سيد النور ( المسلم) ترنيمة " نور المسيح " 2010
الفنان الكويتي سيد النور ..
درس الشريع الإسلامية
و بدأ يدرب صوته على التواشيح الدينية
و الاناشيد و قرائة القرآن
وهو الآن يوظف صوته من أجل السلام العالمي
و هذه الترنيمة إهداء منه للمسيحية
حيث قدمها مسجلة في احدى الحلقات الدينية
و دمعة عيون الكثير بسببها.
كلمات سيد النور و ألحانه أيضا ...
نجد ان الكلمات تحفظها الصورة الأبدية
حيث يمكن أن تستمر إلى أبد الآبدين
و كذلك تسقط على الكثير من الحروب و العداوات
التي بين الديانات و مختلف النزاعات الإنسانية ...
فربط الكلمات بمجيء المسيح الثانية
حيث يلقي الماء، و يكون في الناس مسرة من ذلك.
ثم يقول المسيح للعطاشى و المتعبين
أنا الذي ارفع أثقالكم و أمسح أحزانكم ...
و لكن ما يثير الفضول
هو الخلفية الإسلامية التي أتى منها هذا الشاب
و جرأته في تقديم الفن من اجل كل الديانات و الطوائف ...
و لا سيما إننا نعرف انه تعرض لرفض
من قبل أسرته الكبيرة و الصغيرة
الملتزمة دينيا - على هذه الخطوة.
كذلك، أخذ لقب " الوريث الشرعي لكوكب الشرق"
من أسرة أم كلثوم .
نحن نعرف بأن المسرح حرم من قبل الكنيسة
في العصور الوسطى
لأن المسرحيات آن ذاك كانت تحمل طابع وثني
بعد الحضارة ايونانية و الرومانية
لهذا حرم المسرح
و لكن ولد المسرح بعد خمسمائة سنة من جديد
تحت عبائة الدين و الكنيسة ...
و نحن نعلم بأن الثقافة الأمريكية
انتشرت اكثر من خلال أفلام هوليوود ...
فكيف يمكن ان نوظف الفن لنشر أفكار ما أو عقائد
أو حتى من اجل ان نخلق سلام أكثر
و حوار بين الشعوب المختلفة ؟؟؟
و هل الفن كالمسرح و القصة و الاغنية أسرع من الندوات
و النقاشات الفلسفية أو الدينية ؟؟؟
الفنان الكويتي سيد النور ..
درس الشريع الإسلامية
و بدأ يدرب صوته على التواشيح الدينية
و الاناشيد و قرائة القرآن
وهو الآن يوظف صوته من أجل السلام العالمي
و هذه الترنيمة إهداء منه للمسيحية
حيث قدمها مسجلة في احدى الحلقات الدينية
و دمعة عيون الكثير بسببها.
كلمات سيد النور و ألحانه أيضا ...
نجد ان الكلمات تحفظها الصورة الأبدية
حيث يمكن أن تستمر إلى أبد الآبدين
و كذلك تسقط على الكثير من الحروب و العداوات
التي بين الديانات و مختلف النزاعات الإنسانية ...
فربط الكلمات بمجيء المسيح الثانية
حيث يلقي الماء، و يكون في الناس مسرة من ذلك.
ثم يقول المسيح للعطاشى و المتعبين
أنا الذي ارفع أثقالكم و أمسح أحزانكم ...
و لكن ما يثير الفضول
هو الخلفية الإسلامية التي أتى منها هذا الشاب
و جرأته في تقديم الفن من اجل كل الديانات و الطوائف ...
و لا سيما إننا نعرف انه تعرض لرفض
من قبل أسرته الكبيرة و الصغيرة
الملتزمة دينيا - على هذه الخطوة.
كذلك، أخذ لقب " الوريث الشرعي لكوكب الشرق"
من أسرة أم كلثوم .
نحن نعرف بأن المسرح حرم من قبل الكنيسة
في العصور الوسطى
لأن المسرحيات آن ذاك كانت تحمل طابع وثني
بعد الحضارة ايونانية و الرومانية
لهذا حرم المسرح
و لكن ولد المسرح بعد خمسمائة سنة من جديد
تحت عبائة الدين و الكنيسة ...
و نحن نعلم بأن الثقافة الأمريكية
انتشرت اكثر من خلال أفلام هوليوود ...
فكيف يمكن ان نوظف الفن لنشر أفكار ما أو عقائد
أو حتى من اجل ان نخلق سلام أكثر
و حوار بين الشعوب المختلفة ؟؟؟
و هل الفن كالمسرح و القصة و الاغنية أسرع من الندوات
و النقاشات الفلسفية أو الدينية ؟؟؟
أو الوعض على منابر الكنيسة أم المسجد ؟؟؟
للتحميل اضغط هنا
للتحميل اضغط هنا
0 comments:
Post a Comment
لا تقراء وترحل
اضف تعليقا