بسم الثالوث القدوس
فى يوم من الايام ترك رجل العالم وذهب ليتمتع ويتذوق المسيح فى البريه
و ذلك لمحبته الشديده للرب يسوع واقتناعه بان الرب يسوع يحبه ويريده معه .
فترك العالم بكل همومه ومشاكله التى لا تنتهى
و بالطبع هذا القرار لم يعجب الشيطان ،
فاخذ يحاربه عن طريق الفكر و يقدم له اغرائات كثيره ،
و لكن لشده ايمان هذا الراهب و محبته للمسيح انتهر الشيطان و كل افكاره الخبيثه
و لم يعلم الشيطان انه كلما زاد في حربه على هذا الراهب المحب للرب
كلما ازاد الراهب من صلواته للرب و اصوامه
فاغتاظ الشيطان من شدة ايمان هذا الراهب
و من شدة كرهه له لم يجد الشيطان حيلة الا ان يظهر له ويحاربه وجها لوجه
فظهر له فعلا وحاربه واخذ الراهب يحاربه ايضا فضربه الشيطان عده ضربات
واخيرا نادي الراهب الرب يسوع
فبعث له الرب يسوع بملاك ليحارب الشيطان
فحاربه فعلا وانتصر عليه
وعندما انتهى كل شىء
وجه الراهب راسه الى الرب يسوع وعاتبه قائلا
لقد جئت لك يا رب وضحيت بكل شىء فى العالم لكى ابقى معك دائما
وعندما ياتينى الشيطان ويحاربنى تتخلى عنى وتتركه يحاربنى .....؟
فرد عليه الرب قائلا
لا يا ابنى انا لم اتركك بل انا كنت واقف بجوارك صامت
و لكن عندما ناديتنى استجيت لك فورا
ترى صديقى هل فهمت ما هو قصد الرب يسوع ...؟
الحكمة هي أن تنظر للأمور بعين الله
فى يوم من الايام ترك رجل العالم وذهب ليتمتع ويتذوق المسيح فى البريه
و ذلك لمحبته الشديده للرب يسوع واقتناعه بان الرب يسوع يحبه ويريده معه .
فترك العالم بكل همومه ومشاكله التى لا تنتهى
و بالطبع هذا القرار لم يعجب الشيطان ،
فاخذ يحاربه عن طريق الفكر و يقدم له اغرائات كثيره ،
و لكن لشده ايمان هذا الراهب و محبته للمسيح انتهر الشيطان و كل افكاره الخبيثه
و لم يعلم الشيطان انه كلما زاد في حربه على هذا الراهب المحب للرب
كلما ازاد الراهب من صلواته للرب و اصوامه
فاغتاظ الشيطان من شدة ايمان هذا الراهب
و من شدة كرهه له لم يجد الشيطان حيلة الا ان يظهر له ويحاربه وجها لوجه
فظهر له فعلا وحاربه واخذ الراهب يحاربه ايضا فضربه الشيطان عده ضربات
واخيرا نادي الراهب الرب يسوع
فبعث له الرب يسوع بملاك ليحارب الشيطان
فحاربه فعلا وانتصر عليه
وعندما انتهى كل شىء
وجه الراهب راسه الى الرب يسوع وعاتبه قائلا
لقد جئت لك يا رب وضحيت بكل شىء فى العالم لكى ابقى معك دائما
وعندما ياتينى الشيطان ويحاربنى تتخلى عنى وتتركه يحاربنى .....؟
فرد عليه الرب قائلا
لا يا ابنى انا لم اتركك بل انا كنت واقف بجوارك صامت
و لكن عندما ناديتنى استجيت لك فورا
ترى صديقى هل فهمت ما هو قصد الرب يسوع ...؟
الحكمة هي أن تنظر للأمور بعين الله
0 comments:
Post a Comment
لا تقراء وترحل
اضف تعليقا