تحت جناحيه
++++++++
++ (يا اورشليم يا اورشليم يا قاتله الانبياء وراجمة المرسلين اليها : كم مرة اردت ان اجمع بنيكى كما تجمع الدجاجه فراخها تحت جناحيها وانتى لا تريدين+(لو34:12)
تحت جناحيه نستخدم هذة الصورة البليغه والمقتبسه من مملكة الطيور للتعبير عن مكان الامان والراحه والحمايه الذى هو من نصيب اولاد رب المجد
يقول بوعز عن راعوث انها قد جاءت لكى تحتمى تحت جناحى الرب (ر12:21) ويقول داوود ما اكرم رحمتك يا الله فبنو البشر فى ظل جناحيك يحتمون(مز7:36) وعندما كان فى خطر قال فى ظل جناحيك استرنى وقال لانك كنت ملجا لى برج قوة من وجه العدو احتمى بستر جناحيك واذا تاملنا فى مومور 91 يعطى وعدا للذى يسكن فى ستر العلى القوى الصالح رب المجد
فمثلا عندما يد نو الخطر تدعو الدجاجة صغارها فتجرى جميعا للاحتماء تحتجناحيها وهناك تستريح الصغار فى امان وفى ثقه يا له من روعة عندما يلبى الصغار نداء الام الصادر عن مشغوليه المحبه والخوف على صغارها وتريد ان تعطيهم بكل حب وتوفر لهم الامان ويكونوا محصنين فى امان قبل ان يلمسها العدو من تحت جناحى المحبه والقوة اذن ماذا نحن الا نتامل سويا
نحن الان نعيش فى اوقات مظلمه باردة خطيرة فماذا نفعل؟
علينا اولا ان نصغى جيدا ونميز صوت ربنا ومخلصنا انه يدعونا فى لحظات الخطر لكى ناتى ونحتمى بظل جاحية القويين فلنصغ الى ذاته ونستقر فى عناية محبته لنا مثبتين انظارنا الى شخصة فقط حيث له جناحا الحنان والمحبه والقوة لان جناحا الرب يسوع هما الحارسيين قبل ان يدركنا الخطر وليتنا نتعود دائما ان ندرك قيمه التعود على الاستقرار الدائم تحت جناحية يوميا وفى كل حين فنجد الدفء والفرح والحب الذى يحطم كل قوات العدو عندما تغير على نفوسنا وارواحنا الظلمه وهنا نستطيع ان يكون لنا ترنيمه فرح وامان تحت جناحا مخلصنا يسوع المسيح
سلام ومحبه للجميع ونقول سويا اجذبنى وراك وانا اجرى
++++++++
++ (يا اورشليم يا اورشليم يا قاتله الانبياء وراجمة المرسلين اليها : كم مرة اردت ان اجمع بنيكى كما تجمع الدجاجه فراخها تحت جناحيها وانتى لا تريدين+(لو34:12)
تحت جناحيه نستخدم هذة الصورة البليغه والمقتبسه من مملكة الطيور للتعبير عن مكان الامان والراحه والحمايه الذى هو من نصيب اولاد رب المجد
يقول بوعز عن راعوث انها قد جاءت لكى تحتمى تحت جناحى الرب (ر12:21) ويقول داوود ما اكرم رحمتك يا الله فبنو البشر فى ظل جناحيك يحتمون(مز7:36) وعندما كان فى خطر قال فى ظل جناحيك استرنى وقال لانك كنت ملجا لى برج قوة من وجه العدو احتمى بستر جناحيك واذا تاملنا فى مومور 91 يعطى وعدا للذى يسكن فى ستر العلى القوى الصالح رب المجد
فمثلا عندما يد نو الخطر تدعو الدجاجة صغارها فتجرى جميعا للاحتماء تحتجناحيها وهناك تستريح الصغار فى امان وفى ثقه يا له من روعة عندما يلبى الصغار نداء الام الصادر عن مشغوليه المحبه والخوف على صغارها وتريد ان تعطيهم بكل حب وتوفر لهم الامان ويكونوا محصنين فى امان قبل ان يلمسها العدو من تحت جناحى المحبه والقوة اذن ماذا نحن الا نتامل سويا
نحن الان نعيش فى اوقات مظلمه باردة خطيرة فماذا نفعل؟
علينا اولا ان نصغى جيدا ونميز صوت ربنا ومخلصنا انه يدعونا فى لحظات الخطر لكى ناتى ونحتمى بظل جاحية القويين فلنصغ الى ذاته ونستقر فى عناية محبته لنا مثبتين انظارنا الى شخصة فقط حيث له جناحا الحنان والمحبه والقوة لان جناحا الرب يسوع هما الحارسيين قبل ان يدركنا الخطر وليتنا نتعود دائما ان ندرك قيمه التعود على الاستقرار الدائم تحت جناحية يوميا وفى كل حين فنجد الدفء والفرح والحب الذى يحطم كل قوات العدو عندما تغير على نفوسنا وارواحنا الظلمه وهنا نستطيع ان يكون لنا ترنيمه فرح وامان تحت جناحا مخلصنا يسوع المسيح
سلام ومحبه للجميع ونقول سويا اجذبنى وراك وانا اجرى
0 comments:
Post a Comment
لا تقراء وترحل
اضف تعليقا