ابحث عن اى شى ترنيمة - فيلم - عظة - اخبار المسيحين - اضطهاد المسيحيين هنا

بحث مخصص

اشترك فى المدونة

ادخل ايميلك وتابع كل ما هو جديد

Delivered by FeedBurner

Saturday, March 20, 2010

المسيحيه مش مسرحيه



بتكدب و تغلط و تعترف و تتناول
بدراعك تاخد حقك و تحاور و تناور
و تروح كنيستك بشياكتك و لبسك
بتظهر بثياب بولس و جواك شاول

مهتم بأكل عيشك و البيت و العيال
و عشان حبة قروش تصنع المحال
أهم حاجة عندك إزاى تعرف تعيش
مش ف دماغك ده حرام ولا حلال

مشغول بالحب و الخطوبة و الجواز
و عايز تتمتع بعيشتك و تقضى ساعتين لذاذ
الحب مش عيب الحب هو الله
و كل اللى سلم امره لسيده بالمستقبل فاز

بتدى الفقير و تعمل بلاوى بعدها
و كأن الفلوس هتزيل خطية عملتها
و كأنك بترشى الله بجاهك و مالك
و تقوله آدى الفلوس خد حقك منها

عايز تضمن حياتك و سعادتك بالاموال
مش مهتم تبقى شريف او محتال
ماأنت بتدفع العشور زى ما الكتاب بيقول
أنا باتعجب !! إزاى تنام حرامى مرتاح البال

بتأدى التزامتك و صلواتك و الاصوام
و قذارة فكرك تقوم معاك و تنام
و تقول يارب أرحم عبدك الخاطى
و بعد القوالة تزنى بعينك و تنسى الكلام

المسيحية مش صليب ع الإيد مدقوق
مش عفه خارجيه و النجاسة معششه فوق
المسيحة حياة بنحياها زى مسيحنا
بتأثر ف اللى حوالينا و تخلى الناس تفوق

الحياة المسيحية مش شوية فروض
مش عشر وصايا عامله علينا قيود
دى حياة مليانة طاعة بقلب قانع
المسيحية مش مسرحية بنأدى فيها عروض

الحياة المسيحية أسمى من الكلام
و اكيد لما تعوم ضد التيار هاتواجه آلام
و يكفيك ان سيدك عنك راضى
يكفى إنه مهما تهيج بحور هيبقى جواك سلام

عيش زى ما تشوف من جواك أنه يليق
حب الناس و بلاش آرائهم تسبب ليك ضيق
شوف الله بعين نفسك مش بعين غيرك
عيش و أقلع قناع عمال عليك بيضيق

كن حكيم و كن بسيط زى الحمام
أقبل يسوع كطفل تدوق طعم السلام
حس بإلهك و أشعر بحبه خليه صديقك
و أمشى جنبه
تعيش تتهنى كأنك فى الجنة و يلذ نومك لما تنام
==========================
ولأنك محبة ..أعظم صفات عرفها التاريخ.. فلا تزال تحبنى ......نعم تحبنـــــــــــي .....تحبنـــــــــــــــي انــــــــــــــــا...
نعم يارب رغم كل اثامي وقساوة قلبي لشخصك العظيم لكن بجد دائما يارب قلب وحب اكبر واعظم من اي عمل في حياتي شكراااااااااااااا ليك يارب يا ملك وسيد الكون

Stumble
Delicious
Technorati
Twitter
Facebook

0 comments:

Post a Comment

لا تقراء وترحل
اضف تعليقا